مثلما حدث معها في السنة الفارطة ...في لحظة انفعال تنهي كل شيء من دون ان تحسب لنا اي حساب ...هكذا ...لا ننتمي الى عالمك يا فاطمة من دون تفكير تلغي وجودنا وتضيقي من مساحات احزاننا ...او انت تكتبين لنفسك ...ام تكتبين بنا ..هكذا يهزك نكرة من النكرات ...وانت الخطاف الفارض جناحيه في السماء ...ان ظلك على الارض يقلقهم فكوني عليهم ..غيضيهم ...اقلقي راحتهم ...حلقي في السماء بعيدا ...بشري بيوم ربيعي جميل ...ودعيهم للياليهم الشتوية الياردة ...فأنت من يرى لنا جنتنا الارضية ...عودي الينا طائرا جميلا ..املي السماء غبطة ونشيدا ...حتى لا تنعق الغربان فيها ...
نحن في انتظارك
في انتظار ان يخبط على شباكي يوما....من جديد طائر الخطاف.
نحن في انتظارك
في انتظار ان يخبط على شباكي يوما....من جديد طائر الخطاف.
هناك تعليق واحد:
ليس لي ما اقول سوى شكرا يا صديقي
إرسال تعليق