الأحد، 17 أوت 2008

حماة الحمى ....في الصين ؟؟؟؟؟؟

اعطانا الفرصة اسامة الملولي باش نسمعو حماة الحمى في الصين ...وهنا الفرق بين تسمعها كل يوم حتى تفد منها وتمجها كيف ما تعودنا في المدرسة خاطر التلامذة ما يعرفوش قيمتها اللي هي في الاصل نشيد الثورة حتى قبل ما تولي نشيد رسمي ...ارتبطت بمناسبات وطنية ...وكنا في الجامعة نعتبروه نشيد يجمع الناس الكل ....قلت فرق كبير انك تسمع النشيد هذا في التلفزة في تظاهرة رياضية كبيرة كيما اللي صايرة في الصين وتفرض على الناس الكل توقف معاك في لحظة خشوع وعلم بلادك يترفع قدام ملايين من الناس ...وحتى وانت تسمع النشيد هذا في التلفزة في لجظة كيما هاذي ما تنجم كان توقف خشوع وتحيي عاليا البطل الملولي اللي هز الدرابو متاع بلادك من دون حسابات سياسية ولا شخصية ...وهنا نحب نقول انو النشيد نفسو اللي نسمعوه كل يوم في المدرسة والعلم هو نفسو نرفعوه كل يوم في المدرسة ولكن الفرق واضح بين اللحظة هاذي والاخرى ....بين انك تسمع النشيد وانت خاشع فعلا لدرابو ...وبين انك تسمع النشيد وانت خايف من اللي حذاك ....
مرة في المعهد الشريط دخل بعضو اثناء اداء النشيد التلامذة هاجوا بالضحك ...والمدير دخل بعضو ما يعرفش يكمل واقف والا يتدخل يصلح العطب ....في استراحة العاشرة جاه تلفون من السيد الوالي يستفسر على الحكاية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكرا للملولي اللي رجعنا خشوعنا قدام النشيد الرسمي ...وقدام العلم متاعنا ؟؟؟؟؟؟؟؟

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

رياضة كرة القدم ما اعطتنا كان وجع الراس نعرات جهوية عنف داخل الملاعب و خارجها.أغلبية شبابية سطحية التفكير غريزية الأفعال غير مستوعبة لتحديات المرحلة.رياضات احرى تبعث فينانخوة الإنتماء لهذا الوطن.شكرا ملولي.

غير معرف يقول...

C'est vrai abunadhem sentir est un verbe qui suppose une ambiance qui excite nos organes de sens. Le fait de se trouver dans des conditions pareilles, se considérer comme représentant d'un peuple entier, se n'est pas aussi facile. Vaincre n'a pas le même gout; voir le champion à la télé dans un moment solonnel comme l'a vécu Mellouli te fais sntir une boule à la gorge , des yeux larmoyants. L'hymne national ett le drapeau ne sont plus une pratique quotidienne qui entraine la monotonie et parfois l'ennuie, au contraire c'est un moment d'extase, c'est inconsciemment que l'image du collectif , d'appartenance surgisse. C'est un moment qui prouve que la sociabilité de l'être humain n'est pas un luxe mais c'est un besoin vital.